بيوت الشباب ، حصاد الربع الأول والثاني والثالث من سنة 2018

خطوات ثابتة ومدروسة نحو برامج شبابية نوعية

مجلس تنفيذي شاب فتح المجال أمام الكفاءات القطرية الشابة

نفذنا 46 فعالية مختلفة شارك فيها 1534 شاب وشابة قطرية

إعداد وتمكين شباب قطري متميز على منظومة ثقافية وقيمية من خلال برنامج سفراء القيم

 أكثر من 14 موقع أثري زاره أربعين مشارك في برنامج دروب

التعرف على ثقافات الشعوب من قرب عن طريق الحوار والمشاركة التفاعلية بين الشباب و ترسيخ الحوار والتفاعل الإيجابي من خلال برنامج “سفرة غير”

لوحات ديرتنا لتعزيز السياحة وابراز المعالم السياحية في دولة قطر بجانب فني

هدفنا تعزيز السياحة الداخلية من خلال زيارة الأماكن الأثرية والسياحية والرياضية من خلال برنامج اكتشف قطر في 144 ساعه

اكثر من 400 ضيف من 60 دولة نظمنا لهم جولات سياحية احترافية

نسعى إلى تسهيل التواصل بين المغامرين ومحبي السفر والترحال من خلال رابطة الرحالة القطريين

أطلقنا دليل المستكشف القطري في مجال السفر والسياحة

من حلقات النقاش التي نظمناها تطوّع بفكرك من أجل مجتمعك “السياحة في قطر”

بيوت الشباب القطرية من المحطات الرئيسية لزيارة وفد زمالة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات إلى دولة قطر

نكتشف العالم بشغف : تنظيم 3 سفرات خارجية إلى وجهات مختلفة بهدف عكس المناظير الثمانية

اطلاق استبيان لتقييم وتقويم انشطتنا لاستطلاع أراء الشباب

اطلقنا رؤيتنا الجديدة العام الماضي لتعزز بيوت الشباب القطرية إسهامها في القطاع الشبابي تحت إشراف إدارة الشؤون الشبابية بوزارة الثقافة والرياضة ، رؤيتنا هي شباب شغوف باكتشاف العالم وعلى درجة عالية من الوعي والقدرة على التفاعل الايجابي مع كافة الحضارات.

تهدف الرؤية من خلال برامجها إلى تشجيع الشباب على الترحال والتبادل الحضاري من خلال توفير بيئة مناسبة وتعزيز القيم و بناء قدرات الشباب في موضوعات التنمية البشرية ذات الصلة بالإضافة الى استخدام المنهج العلمي في الاقتراب من الطبيعة.

و منذ تعيين المجلس التنفيذي الجديد والمتكون من 3 أعضاء شباب قطريين معدل أعمارهم هو 28 سنة في سبتمبر الماضي، قمنا بفتح المجال أمام الكفاءات القطرية الشابة و اشراكهم في جلسات العصف الذهني للخروج بمبادرات جديدة تتماشى مع مستوى تطلعات الشباب القطري إيماناً منا بأن الشباب هم شريك أساسي في التخطيط وتنفيذ الرؤية الجديدة. وركزنا  مع الشباب على استهداف فئات الشباب المختلفة اثناء وضع الخطة العامة للأنشطة .

منذ تدشين رؤيتنا الجديدة واعتمادنا لخطة الانشطة والمبادرات ، تم تنفيذ 46 فعالية مختلفة شارك فيها 1534 شاب وشابة قطرية.

أولى البرامج النوعية التي نفذناها كانت سفراء القيم في اكتوبر من العام الماضي والذي استمر الى شهر يناير من هذه السنة بالشراكة مع مركز الوجدان الحضاري والذي يهدف إلى إعداد وتمكين شباب قطري متميز على منظومة ثقافية وقيمية، تساهم في تطور وتقدم مؤسساتنا ومشاريعنا من خلال  تعزيز الجانب القيمي والمعرفي لدى الشباب القطري و  التعرف على الأدوات الأساسية لإطلاق المبادرات و المشاريع. و تم اختيار 29 شابا وشابة قطريين تتراوح أعمارهم بين 25 و 35 سنة ، تم اختيارهم بعد مقابلات شخصية لخمسين مترشح تم دعوتهم لهذه المقابلات من مجموع 120 مترشح  للبرنامج. انطلق البرنامج على 3 مراحل واختتم برحلة إلى الأندلس لاكتشاف معالم النهضة بها .

و صرح سلمان الخنجي احد خريجي البرنامج : استطعت أن أدرس المناظير الثمانية وتمكنت من التعرف على مجموعة من الشباب القطري الشغوف بالنهوض بدولتنا.

ومن جانبه قال عبد الرحمن المري :بدايتي في سفراء القيم كانت عادية إلا أنها شهدت تحولا ايجابيا إثر المحاضرات الدكاترة و الأساتذة الذين أشرفوا على البرنامج.

 وقال محمد المري إن برنامج سفراء القيم ساهم في تغيير شخصيتي  كثيرا إثر مشاركتي فيه.

 وكانت ثاني البرامج التي دشناها بإشراف  د عبدالرحمن الحرمي  في ديسمبر الماضي هي دروب ، فقد صمم البرنامج لاستهداف طلبة المرحلة الاعدادية فقط و استغلال اوقات فراغهم في عطلة نهاية الاسبوع  ، يقام البرنامج مرة كل أسبوعين يتضمن رحلات إلى مؤسسات ذات مجالات متعددة بهدف التعريف بالمجالات المهنية العلمية للشباب بالإضافة الى مبيت في أحد المراكز الشبابية وزيارة لأهم المناطق الأثرية في دولة قطر في صباح اليوم الثاني . استقبلنا  204 طلب للمشاركة في هذا البرنامج وتم اختيار  40 شاب قطري فقط تراوحت اعمارهم بين 14 الى 16  .

 استمر دروب حتى ابريل من هذه السنة واكتشف الشباب  اكثر من 14 موقع اثري ومن ابرزها : قلعة الثغب و موقع الجساسية و قلعة برزان و قرية عيال الذيب ، كما تطرقنا الى زيارة مؤسسات الدولة وشخصيات بارزة لإعطاء فرصة للشباب للتعرف على مجالات مهنية مختلفة مثل العمل الدبلوماسي والقانوني والعلمي والرياضي والفلكي والاعلامي.

و تم اطلاق برنامج خاص للفتيات بالتعاون مع مراكز الفتيات بالدولة تحت عنوان ” الدليلة” شاركت فيه 62 فتاة قطرية .

وفي هذا المجال صرحت  نجلاء المهندي : أولى مشاركاتي مع بيوت الشباب كانت كمشاركة في برنامج الدليلة ومن خلال هذا البرنامج وجدت نفسي ألتحق بفريق المتطوعات ببيوت الشباب لتتوالى مشاركاتي معهم في استقبال الوفود الاجنبية و مرافقتها في مختلف الزيارات السياحية التي كنا ننفذها كالجولة السياحية لضيوف مناظرات قطر أو مؤتمر تقدم أو اكتشف قطر في 144 ساعه .  وتضيف نجلاء  كان مشاركتي تعتبر مغامرة لي لأن مثل هذه الانشطة لم اجربها من قبل و لم تتاح لي الفرصة لذلك أن أكون دليلة أو مرشدة سياحية ، أستقبل الوفود الاجنبية و أعرفهم بأهم المواقع السياحية والشيء المميز الذي كان انه معظم الزيارات التي تم تنفيذها مع مختلف الوفود انها كانت نتاج  جلساتنا و أفكارنا فكنا نشعر بالفخر و نحن نرى ما كنا نخطط له  يتم تنفيذه على أرض الواقع.

وبدورها تقول مريم المناعي أنها شاركت في الكثير من البرامج والفعاليات التي طرحتها بيوت الشباب ومع كثرة التواصل والمشاركات أصبحنا نشعر بروح المسؤولية تجاه هذه البرامج و نسعى بدورنا لإنجاحها. وهذا ما سعت إليه بيوت الشباب القطرية  أن تزرعه فينا ، وهو أن نشعر بأننا أصحاب القرار انطلاقا من التخطيط وصولا للإعداد و التنفيذ ، ومع الأيام المقبلة سننجز أكثر ونتعلم العديد من المهارات  ونقدم العديد من الأفكار الجديدة الفعالة

ومن بين المبادرات الجديدة التي تم اطلاقها في بيوت الشباب نجد مبادرة ” سفرة غير ” وهي عبارة عن دعوة مجموعة من الشباب القطريين و بنفس العدد شباب من إحدى الجاليات المقيمة بدولة قطر بالتنسيق مع مدارس ومجالس الجاليات لقضاء يوم كامل معا يتعرفون خلاله على ثقافات و عادات بعضهم البعض.

نهدف من خلال البرنامج إلى تبادل الخبرات الشبابية في المجال الثقافي لاسيما وان جزءا من اهداف السياحة تكون بالتعرف على ثقافة الشعب والتفاعل الإيجابي معهم.

تم تنفيذ فعاليتين من هذه المبادرة وكانت مع المدرسة التونسية والمدرسة الفرنسية شارك فيها 36 شاب منهم 50% قطريين ،

يقول الشاب عيسى الكبيسي أحد المشاركين في البرنامج أن هذه المبادرة كانت لها نكهة جديدة على مستوى الأنشطة الشبابية و بحكم مشاركاتي السابقة في العديد من البرامج السابقة كان هذا النشاط له خصوصية لاقت استحساني من خلال طريقة الجمع بين الثقافات والتعارف بين الشباب من مختلف الجنسيات.

كما اطلقت بيوت الشباب القطرية مسابقة بعنوان لوحات ديرتنا تستهدف الطلبة في المرحلة الجامعية  لتعزيز السياحة وابراز المعالم السياحية في دولة قطر بجانب فني. تهدف إلى تمكين الشباب في المشاركة وتشجيع الموهوبين في رسم الأماكن السياحية و التراثية في دولة قطر. وتعزيز الجانب السياحي وإبراز الأماكن السياحية والتراثية عن طريق الفن. فتحت أبواب المشاركة أمام طلاب كل الجامعات في قطر وشاركت 30 طالبة من ست جامعات من بينهم 66,66 % قطريين .

ومن المبادرات التي لاقت استحسانا سواء على المستوى المحلي أو الدولي “مبادرة اكتشف قطر في 144 ساعة” وهو برنامج سياحي موجه للمجموعات الشبابية من مختلف جمعيات بيوت الشباب في العالم لاكتشاف قطر في 144 ساعة ، نهدف من خلاله  لتعزيز السياحة الداخلية من خلال زيارة الأماكن الأثرية والسياحية والرياضية وتوطيد أواصر التعاون مع مختلف جمعيات بيوت الشباب في العالم و تعزيز قيم التفاهم والتسامح وتطوير مهارات التواصل لدى الشباب .

تم استقبال وفد عماني في مرحلته الاولى وسيتم استقبال وفود أجنبية ثانية في المراحل المقبلة شارك فيها 20 مشارك نسبة القطريين كانت 50% تمثل فريق المتطوعين الذي كان مشاركا في مرافقة الوفد خلال زياراته .

كما قامت بيوت الشباب القطرية بتأمين الرحلات السياحية للمشاركين في مؤتمر تقدم لجامعة قطر و بطولة مناظرات الجامعة و البطولة الدولية لمناظرات قطر و استفاد منها أكثر من 400 ضيف من مختلف دول العالم (حوالي 60 دولة )

وفي هذا المجال يقول محمد القاضي أشكر بيوت الشباب القطرية على اتاحة الفرصة لنا في خوض مثل هذه البرامج والمشاركات الشبابية ، استفدنا كثيرا وانطباعنا كان ممتاز عليها وشعرنا أن لنا دور فيها حيث ساهم البرنامج في اشراك الشباب  فيها بالتخطيط والاعداد الاستراتيجي لهذه البرامج وصقل مواهبهم و مهاراتهم و تجعلنا نشعر بالمسؤولية والالتزام أكثر .

ومن جانبه يقول محمد الدحابيب استفدت كثير من الخبرات من خلال مشاركتي في مثل هذه البرامج مثل إدارة الأزمات و كان لنا كشباب قطري دور كبير في إدارة و تنفيذ هذه البرامج.

ومن أبرز الأنشطة التي أطلقتها بيوت الشباب هذا العام هي  رابطة الرحالة القطريين وهي رابطة تجمع الرحالة القطريين وتدعم أنشطتهم داخل وخارج قطر  وتشجعــــــهم على الترحال وعرض تجاربهم وخبراتهم  وتسهيل التواصل بين المغامرين ومحبي السفر والترحال من خلال احتضان الرحالة القطريين ودعم أنشطتهم الداخلية والخارجية و ابراز دور الرحالة القطريين في المجتمع،  والتشجيع على الترحال واكتشاف الحضارات والثقافات إلى جانب تعزيز الترويج للسياحة الداخلية من خلال زيارة الأماكن الأثرية والسياحية.

نظمت الرابطة فعاليتين كانت نسبة مشاركة القطريين فيها تجاوزت 98% و كانت أغلب أنشطة الرابطة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي لدعم و تعريف أنشطة الرحالة و ابرازهم في المجتمع .

وفي تصريح سابق للرحالة خالد الجابر إن فكرة انشاء رابطة للرحالة القطرين هي حلم تحقق وبيوت الشباب كانت السباقة لإطلاق هذه المبادرة

كما أطلقت بيوت الشباب دليلا للمستكشف القطري يعرض التجارب والرحلات المستكشفة من الشباب القطري على مستوى العالم وفتحت أبواب التسجيل فيه عبر موقع الكتروني تم تخصيصه للغرض  بهدف عرض الخبرات والتجارب الشبابية في مجال السفر والسياحة. وتشجيع الشباب على السفر وخوض المغامرات واستكشاف العالم . إلى جانب اثراء المعرفة العامة حول المجتمعات الخارجية وسماتها وأفكارها والعادات والتقاليد ، وتوفير ساحة مشتركة للشباب لنشر اكتشافاتهم ومغامراتهم ومشاركتها مع العالم .

أما بخصوص الفعاليات والأنشطة الموازية فلقد نظمت بيوت الشباب القطرية  بالتعاون مع طموح لإدارة العمل التطوعي و بدعم من الهيئة العامة للسياحة فعالية تطوّع بفكرك من أجل مجتمعك “السياحة في قطر” و التي أقيمت بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات حيث ساهمت الفعالية التي تهدف إلى توفير البيئة المناسبة لوضع مجموعة من الأفكار والمبادرات النوعية لتعزيز مفهوم السياحة في دولة قطر،  و دعمت هذه الأفكار التي تجاوزت الخمسين فكرة عن طريق متحدثين بارزين في هذا المجال من مختلف مؤسسات الدولة الحكومية والخاصة وهم السادة حسن الابراهيم رئيس قطاع تنمية السياحة بالهيئة العامة للسياحة و د. علي عبد الله من جامعة ستيندن و وليد الجاعوني مدير الشركة القطرية الدولية للمغامرات و الرحالة القطري خالد الحابر و الرحالة القطرية نور التميمي. وبمشاركة أكثر من 100 شاب و شابة قطرية.

كما تم استقبال في مناسبتين وفد من زمالة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات بمقر بيوت الشباب وكانت الفرصة للالتقاء مع أكثر من 40 شاب و شابة قطريين في كلا المناسبتين   و تأتي هذه الزيارة ضمن فعاليات و أنشطة برنامج الزمالة الهادفة إلى تعميق الفهم المتبادل بين دول أوروبا و أمريكا والدول العربية والإسلامية ، وذلك عن طريق إعداد نخبة من القادة الشباب في تلك الدول يتمتعون بفهم جيد لحقيقة أن الاختلافات بين الثقافات والأديان لا تمنع التعايش السلمي والتعاون بين الشعوب وذلك من خلال معايشة الواقع في المجتمعات المختلفة في مجالات السياسة والدين والمجتمع المدني .

كما تم تنظيم دورة تدريبية للمرشدين السياحيين تم تنظيمها بالتعاون مع بيوت الشباب القطرية ومتاحف مشيرب بمشاركة 12 شاب و شابة قطريين على مدى خمسة ايام، استهدفت تمكين الشباب من التعرف وصقل مهارات الاتصال والإرشاد السياحي لديهم وكذلك تدريبهم على بناء العلاقات مع الوفود السياحية وتزويدهم بالمعلومات اللازمة عن متاحف مشيرب بما يعزز مهاراتهم وقدراتهم وذلك في إطار استعدادات بيوت الشباب لاستقبال الوفود السياحية المشاركة في مختلف برامجها وأهما مبادرة اكتشف قطر في 144 ساعة.

وعملا بشعارنا لنكتشف العالم بشغف قمنا بتنظيم ثلاث سفرات خارجية لفائدة 45 شاب قطري الأولى كانت إلى إسبانيا ضمن المرحلة الثالثة لبرنامج سفراء القيم  بهدف اطلاع المشاركين على حضارة الأندلس حيث تعتبر هذه الرحلة “رحلة النموذج العالمي” و الاقتراب من تجارب عالمية واقعية تعزز الجانب الثقافي والقيمي عند المشاركين.

أما السفرة الثانية فكانت إلى تركيا حيث تم اكتشاف المعالم السياحية بكبادوكيا و طرابزون واوزنجول تميزت بالتمتع بالمناظر الطبيعية وزيارة اهم معالم تركيا الثقافية والاثرية.

أما السفرة الثالثة فقد كانت وجهتها إلى الصين بالتعاون مع النادي العلمي القطري في إطار التعاون المشترك بين المراكز الشبابية بمشاركة شباب قطريين من أصحاب الاختراعات والافكار التكنولوجية ومن المهتمين بأمور التصنيع لاكتشاف عالم الصناعة التكنولوجية في الصين والتعرف على آليات التصنيع التكنولوجي وعلى كيفية الانتقال من مرحلة الأفكار والنماذج الأولية إلى مرحلة تصنيع المنتجات ووضعها في السوق كما تضمنت الرحلة جولات بأهم المعالم السياحية بمدينتي شنجن وجوانزو.

حرصت بيوت الشباب عند اعتماد خطة البرامج على أن تضع في اعتبارها مختلف الفئات العمرية حسب برامج مدروسة لكل فئة عمرية على حدة.

وفي اختتام موسم أنشطتها حرصت بيوت الشباب أن تبدأ عملية التقييم والتقويم لمختلف برامجها من خلال اطلاق استبيان موجه للشباب شارك فيه مئات الشباب القطريين من مختلف الفئات العمرية .

يعتبر الاستبيان أداة تقييم لقياس نجاح مختلف البرامج والانشطة وللوقوف على ملاحظات المشاركين والمتابعين لمختلف برامجنا لتطوير الاداء والرفع من المستوى  لنكون في مستوى ثقة شبابنا وتطلعاتهم.

عديدة هي الأنشطة و البرامج التي أمنتها بيوت الشباب القطرية في عام واحد بكفاءات شبابية قطرية ساهمت في نحت صورة جديدة للبرامج والأنشطة جعلت الشباب يتسابقون للمشاركة فيها و يساهمون بأفكارهم لتطويرها والاستمتاع بنجاحها في تنفيذها .

قم بالتعليق

بريدك الاإلكتروني لن يظهر في التعليق، جميع الحقول مطلوبة.